Rumored Buzz on السيارات الطائرة
Rumored Buzz on السيارات الطائرة
Blog Article
لكن هذه المركبات الطائرة قد تختلف قليلا عن السيارات الطائرة في فيلم "بليد رانر"، إذ تتضمن معظم المركبات الطائرة مراوح بدلا من الأجنحة لتتيح لها الإقلاع والهبوط العمودي. فتزيد المراوح المائلة، على سبيل المثال، من كفاءة الطائرة في الطيران لمسافات أطول، وتصمم الطائرات ذات المراوح المتعددة للحد من الضجيج عند التحليق.
السرعة التي ستسير بها تلك السيارات قد تؤدي إلى وقوع تصادمات، إما بين السيارات وبعضها أو بالمباني، ومن ثم فإن التخطيط العلمي الدقيق للمسارات أمر في غاية الأهمية. التصور الذي وضعته هيئة الطيران الفيدرالية يتضمن "سيارات أجرة طائرة" تعمل ضمن ممرات محددة بين المطارات ونقاط الإقلاع والهبوط التي ستكون موجودة في وسط المدن.
“تويوتا” تستثمر ملايين الدولارات لصناعة سيارات الأجرة الطائرة
كما ستخلق فرص عمل جديدة في مجالات البرمجة، الصيانة، والإدارة الجوية.
ومن الواضح أن نجاح تشغيل هذه المركبات سيتوقف على تكاتف جهود قطاعات متعددة، مثل الحكومة والتكنولوجيا والنقل والتخطيط العمراني والزبائن.
وبالفعل حاول العديد من المخترعين أن يحلقوا بسياراتهم في السماء، فمنهم من نجح، ومنهم من فشل.
هل يمكن استخدام السيارات الطائرة في المناطق الريفية أو النائية؟
عندما طار جورج جيتسون الشخصية الكرتونية لأول مرة عبر شاشات التلفزيون الأمريكية في سيارته الطائرة، بدأ الكثير منا يتساءل متى يمكننا شراء سيارة طائرة، قد يكون ذلك الحلم اليوم قاب قوسين أو أدنى.
في العقود المقبلة، قد نشهد تطورًا في التصميم والتقنيات لتصبح السيارات الطائرة أكثر أمانًا وفعالية من حيث التكلفة.
ترامب يتخذ إجراءات السيارات الطائرة للقضاء على "التحيز ضد المسيحيين"، ويُعيد "مستشارته الروحية" للبيت الأبيض
النقل الجوي في المناطق الحضرية سوف يكون بالأساس من مسؤوليات هيئة الطيران المدني الرسمية في بلد ما – مثل هيئة الطيران الفيدرالية بالولايات المتحدة. وسيكون لتلك الهيئة كامل السلطة القانونية على عمليات المجال الجوي في كل بلد، وصلاحية إصدار تراخيص للأنواع الجديدة من الطائرات بعد إجراء فحوص أمان صارمة.
وهناك حاجة إلى خطوط تجميع جديدة وآلات متطورة لتحقيق مستويات إنتاج فعالة للسيارات الطائرة، ولكن ليس العديد من مصنعي السيارات راغبين أو جاهزين لهذا التغيير الجذري.
يجب أن تكون السيارة الطائرة العملية قوية بما يكفي لتمرير معايير السلامة على الطرق وخفيفة الوزن بما يكفي للطيران.
لكن إلى أي مدى تستطيع تلك الامارات السيارات المساعدة في تحرير مدينة مثل لوس أنجليس من اختناقاتها المرورية؟